
حذر السفير و الرئيس الأسبق للجنة الوطنية المستقلة للانتخابات سيد أحمد ولد باب مين، من عواقب ما أسماه «فتح المجال واسعا أمام الغش الانتخابي، الذي قد يؤدي إلى حوادث أو اضطرابات خطيرة على النظام العام».
و قال إن «تدخل كتائب الناخبين الطفيليين، التي ظهرت في السنوات الأخيرة و تصويتها في دوائر انتخابية لا تربطها بها علاقة أصلا كانت له «نتائج سلبية».